حوار البرادعي مع CNN

البرادعى يعلن «احتمال» ترشحه للرئاسة «إذا ما توافرت ضمانات لنزاهة الانتخابات»

كتب أشرف جمال ٧/ ١١/ ٢٠٠٩

أعلن الدكتور محمد البرادعى، مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة فى مصر، والمقررة عام ٢٠١١، مشترطاً لإعلان قراره بشكل قاطع وجود «ضمانات» متعلقة بنزاهة وحرية العملية الانتخابية.

وقال البرادعى - فى مقابلة تليفزيونية أجراها مساء أمس الأول لشبكة «سى.إن. إن» الإخبارية الأمريكية: «سأدرس إمكانية الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية فى مصر، إذا كانت هناك ضمانات مكتوبة، بأن الانتخابات ستكون حرة ونزيهة فى مصر».

إعلان البرادعى أثار ردود أفعال «متباينة» داخل الشارع السياسى المصرى، حيث اعتبره البعض «مجرد رسالة» من شخصية مصرية ذات ثقل دولى، مفادها أن عملية تداول السلطة فى مصر تحتاج إلى إعادة نظر، بينما رأى البعض الآخر أنه سعى حقيقى يساعد على فتح آفاق جديدة للحياة السياسية فى مصر.

«إذا أردت أن ترفض بلباقة، ضع شرطاً مستحيلاً».. بهذا القول المأثور علق الدكتور يحيى الجمل، الفقيه الدستورى، على إعلان الدكتور البرادعى، مؤكداً أن رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية أراد القول بأنه لن يدخل الانتخابات فى ظل المادة ٧٦ من الدستور، والتى تقول - حسب الجمل - الرئيس مبارك هو المسؤول عن مصر أو من يختاره من بعده.

الجمل قال: «البرادعى أراد القول أيضاً بأنه مصرى ويعتز بثقة الناس فيه، لكن ترشيحه يحتاج إلى ضمانات ليست موجودة فى ظل المادة ٧٦، والتى أرى ضرورة أن تنسف باستثناء أول سطرين منها، واللذين يتضمنان أن يكون اختيار الرئيس بالانتخاب الحر المباشر»، موضحاً أن وجود رئيس سابق فى أى دولة من الدول يعد ضمانة كبيرة من ضمانات النزاهة السياسية والديمقراطية.

وأضاف: «يجب على النظام إعادة النظر فى المادة ٧٦، خاصة أن من قاموا بصياغتها أهانوا مصر، أهانهم الله، بالإضافة إلى إتاحة الحرية للأحزاب فى العمل الحقيقى والتحرك والتحدث مع الشارع».

فيما أكد الدكتور عبدالحليم قنديل، المنسق العام لحركة كفاية، أحد منسقى الائتلاف المصرى من أجل التغيير، أنه من حق البرادعى إعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية، لكن تعديلات ٢٠٠٧ الدستورية «تمنعه من ذلك إلا برضا السلطات» - حسب قنديل - موضحاً أن الطريقين اللذين يجب أن يسلك أحدهما أى مرشح «محاصران».

وقال قنديل: «إذا انضم البرادعى لأى حزب سياسى سيجده تحت الحصار من لجنة شؤون الأحزاب، أما إذا أعلن خوضه الانتخابات مستقلاً، فأمامه إجراءات تعجيزية فى ظل سيطرة الحزب الوطنى على مختلف المجالس النيابية والمحلية، ولا أظن أن البرادعى سيقبل ذلك على نفسه، لأنه لو سلك أياً من الطريقين سيكون مرشحاً ديكورياً ليس إلا».

وأضاف: «لدينا فى ائتلاف من أجل التغيير، تصور مختلف فى الشأن الانتخابى، يتضمن عرض وثيقة من ١٠ شروط لضمان نزاهة الانتخابات الرئاسية، أبرزها إجراء تعديلات دستورية، وتحديداً المادة ٧٦ وعدم وجود أى نوع من التمييز بين المرشحين للرئاسة، بحيث تكون هناك قاعدة واحدة تقوم على جمع توكيلات من الشعب»، مؤكداً أن ترشيح البرادعى «مؤشر إيجابى» يمكن أن يكون عنصراً ضاغطاً.

وتابع «قنديل»: «فيما يتعلق بتعديل الدستور، لدينا تصور يقوم على دعوة جمعية عمومية للشعب المصرى، على أن تتكون هذه الجمعية من ٤ موارد أو فئات، الأولى هى نواب المعارضة الحاليون والسابقون، وهم يمثلون ثلث الشعب تقريباً، والثانية الشخصيات العامة كالسياسيين والمثقفين والمهنيين، والثالثة قادة الأحزاب والحركات السياسية، أما الأخيرة فتشمل قادة الإضرابات والنقابات الموازية».

وشدد على أن مثل هذه الجمعية العمومية ينوط بها اختيار البديل الرئاسى، لكى لا يترشح شخص بحجم البرادعى بشكل فردى، لافتاً إلى أن مثل هذه الجمعية تمثل أداة ضغط شعبى.

من جانبه، أبدى الدكتور عصام العريان، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، ترحيبه بإعلان البرادعى احتمالية ترشحه للانتخابات الرئاسية، قائلاً: «الدكتور البرادعى شخصية محترمة ولها علاقات دولية واسعة وقوية، وتتصرف من موقع مستقل، لكن مشكلته أنه غائب عن مصر منذ زمن بعيد، ويحتاج أن يعرف ظروف وأوضاع البلد».

وأضاف العريان: «الأخطر من هذا وذاك، هل هناك إمكانية لترشحه، أعتقد لا، لأن النظام هندس الدستور ليمنع ترشح أى شخصية بعيدة عن نظره فسد الطريق أمام شخصيات مثل البرادعى وأمثاله الموجودين داخل مصر أو خارجها، لأن القاعدة السياسية فى مصر تقول إن الرئيس مبارك يحدد من يترشح».

وأوضح القيادى الإخوانى أن إعلان البرادعى يعد «رسالة» موجهة لأكثر من جهة، منها ـ حسب قوله ـ الرئيس مبارك نفسه، وبطانة نجله جمال مبارك، وقال: «إذا افترضنا أن البرادعى انضم لحزب الوفد رغماً عن النظام ألا يستطيع صفوت الشريف تجميد الحزب دون سبب مثلما فعل مع حزب العمل من قبل».

وحدد نجاد البرعى، رئيس مؤسسة تنمية الديمقراطية المصرية، عدة خطوات ينبغى على البرادعى أن يسلكها لكى يكون مرشحاً فعلياً للرئاسة، أولاً ـ حسب قوله ـ الانضمام لحزب الوفد، خاصة أنه من عائلة وفدية كبيرة، والثانية تحديد لجنة وطنية مستقلة لإدارة الانتخابات والإشراف عليها، على ألا تقوم الحكومة بتعيينها، بل يتم اختيارها من جانب الأحزاب المختلفة، مع نقل كامل سلطات وزارة الداخلية، والمتعلقة بمتابعة الانتخابات، إليها.

ورحب الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، بإعلان البرادعى، مؤكداً أن حديثه عن الضمانات الانتخابية يعد «أمنية لكل المصريين».

وقال نافعة: عندما يطلب رجل فى وزن البرادعى ضمانات لترشحه للانتخابات، ثم يعلن عدم ترشحه لهذا السبب، سيعلم العالم بأسره أنه لم يحصل على الضمانات التى طلبها، لافتاً إلى أن إعلان البرادعى خوض الانتخابات الرئاسية «مستقلاً»، من شأنه «إحراج» النظام.

وأضاف: «حينها سيكون أمام الدولة إما أن توافق على ترشحه كمستقل، أو أن تمنعه، ليكون ذلك دليلاً قاطعاً على أن المادة ٧٦ تم تعديلها لمنع المستقلين وليس الإخوان فقط»، موضحاً أن البرادعى بالفعل نجح فى توصيل رسالته التى تساعد على فتح آفاق جديدة، لأن الخيارات المطروحة حالياً ـ حسب قوله ـ «تخنق مستقبل مصر».

Admin عدد المساهمات : 1097 تاريخ التسجيل : 28/06/2009

وقال نافعة: عندما يطلب رجل فى وزن البرادعى ضمانات لترشحه للانتخابات، ثم يعلن عدم ترشحه لهذا السبب، سيعلم العالم بأسره أنه لم يحصل على الضمانات التى طلبها، لافتاً إلى أن إعلان البرادعى خوض الانتخابات الرئاسية «مستقلاً»، من شأنه «إحراج» النظام.

وأضاف: «حينها سيكون أمام الدولة إما أن توافق على ترشحه كمستقل، أو أن تمنعه، ليكون ذلك دليلاً قاطعاً على أن المادة ٧٦ تم تعديلها لمنع المستقلين وليس الإخوان فقط»، موضحاً أن البرادعى بالفعل نجح فى توصيل رسالته التى تساعد على فتح آفاق جديدة، لأن الخيارات المطروحة حالياً ـ حسب قوله ـ «تخنق مستقبل مصر».

مصر لا ينقصها الكفاءات ولا العقول الراجحة ولا ذوى العدل والحكمة والخبرة والدين , ماشاء الله البلد يوجد بها الكثر من هم اهل لقيادة البلد والارتقاء بها
الدكتور البرادعى والدكتور احمد زويل وغيرهم كثيرون
نسال الله ان يزيل العقبات من امامهم وان يولى فينا من هو اصلح لنا

وسواء كان ترشيح الدكتور البرادعى رسالة للنظام فى مصر او للفت نظر العالم لما يفعلة النظام فى مصر او كان فعلا سعى حقيقى لتغيير الحياة السياسية فى مصر فاعتقد انه فى صالح البلد ان شاء الله وندعوا له بالتوفيق والسداد

شكرا لك م. جمال على الموضوع

nour كتب:: وقال نافعة: عندما يطلب رجل فى وزن البرادعى ضمانات لترشحه للانتخابات، ثم يعلن عدم ترشحه لهذا السبب، سيعلم العالم بأسره أنه لم يحصل على الضمانات التى طلبها، لافتاً إلى أن إعلان البرادعى خوض الانتخابات الرئاسية «مستقلاً»، من شأنه «إحراج» النظام.

وأضاف: «حينها سيكون أمام الدولة إما أن توافق على ترشحه كمستقل، أو أن تمنعه، ليكون ذلك دليلاً قاطعاً على أن المادة ٧٦ تم تعديلها لمنع المستقلين وليس الإخوان فقط»، موضحاً أن البرادعى بالفعل نجح فى توصيل رسالته التى تساعد على فتح آفاق جديدة، لأن الخيارات المطروحة حالياً ـ حسب قوله ـ «تخنق مستقبل مصر».

مصر لا ينقصها الكفاءات ولا العقول الراجحة ولا ذوى العدل والحكمة والخبرة والدين , ماشاء الله البلد يوجد بها الكثر من هم اهل لقيادة البلد والارتقاء بها
الدكتور البرادعى والدكتور احمد زويل وغيرهم كثيرون
نسال الله ان يزيل العقبات من امامهم وان يولى فينا من هو اصلح لنا

وسواء كان ترشيح الدكتور البرادعى رسالة للنظام فى مصر او للفت نظر العالم لما يفعلة النظام فى مصر او كان فعلا سعى حقيقى لتغيير الحياة السياسية فى مصر فاعتقد انه فى صالح البلد ان شاء الله وندعوا له بالتوفيق والسداد

شكرا لك م. جمال على الموضوع

شكرا ليكي يا نور علي مرورك وعلي مشاركتك وأنا متفق معاكي

في إن المشكلة مش في الكفاءات وده وفقا لرأيي المتواضع والقائل بأن المشكلة في الناس

اللي مش بتحترم قيمتها ومعلش يعني بتسوي بينها وبين الحمير اللي ما بتعترضش أبدا علي مين

اللي بيقوده اأو علي خط السير وكده بتعجز في تغير أحوالها وتوصيل الكفاءات دول

لأماكنهم الصحيحة

المشكلة تكمن فينا كشعب سلبي غير مهتم باللي بيحصل في البلد وراضي بكل أنواع الذل

حتي لو اترشح الدكتور البرادعي واتقبل ترشيحه مش هننجحه الناس بسلبيتها هتقول

كده كده هينجحوا اللي عايزينه يبقي نروح نعمل اللي هما عايزينه أو نشتري دماغنا أحسن

ربنا يرزقنا اليقين والتصديق بقوله صلي الله عليه وسلم "واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن

ينفعوك بشيء لـم ينفعـوك إلا بشيء قـد كتبـه الله لك،

وإن اجتمعوا على أن يضرّوك بشيء لم يضرّوك إلا بشيء قد كتبه الله عليك"

وربنا يصلح الحال

مشرف عدد المساهمات : 609 تاريخ التسجيل : 06/07/2009

اصحاب البلد..اصحاب الارض...اصحاب الحكم...الاوصياء علينا وعلى اللي جابونا..كلها مرادفات للاسرة الحاكمة وبطانتها الغاشمة!!!!
وكلنا يذكر انتخابات الكرسي الاعظم في بلدنا العزيزة وما تبعه من مفارقات عجيبة تقرأها فقط في روايات الكاتبة الانجليزية المسلية جداً اجاثا كريستي وقصص شارلوك هولمز وارسين لوبين
وتحديداً كان هناك 3 مرشحين بارزين امام صاحب البلد امام العمدة الكبير قوي..وما كبير ولا قوي الا الله سبحانه وتعالى والمرشحون الثلاثة كانوا ( ايمن نور _نعمان عاشور_ نوال السعداوي) وقد تجرأ البني آدمين الثلاثة واعلنوا ترشيحهم لكرسي الرئاسة اللعين ونسوا انهم بذلك قد تخطوا مرحلة من الطبيعة البشرية العادية الى عالم الخوارق وما وراء الطبيعة وكانت النتائج الطبيعية كالتالي:

تكسير عظام حزب الغد وتفتيته بل والقضاء عليه و رمي رئيسه ومرشح الرئاسة ايمن نور في السجن الذي صادفه سوء حظ عجيب فقد جاءت كونداليزا رايس الى المحروسة مرات عديدة للتوسط بل للامر باخراجه من السجن بدعوى الديمقراطية وحقوق الانسان التي انتهكوها في العراق ولكن سرعان مافقد الجانب الامريكي تركيزه في المنطقة فكان يلجأ الى مصر لاصباغ شريعة تواجدهم فكان على جورج بوش وجهازه الفني ان يترك مباراة ايمن نور للقيادة السياسية في مصر وضاع الرجل في الرجلين وخرج من السجن زاحفاً لاحول له ولا قوة بل وصل بطش الجهاز الامني الموالى للقائد الى تحطيم اسرة ايمن نور واخترقوا حياتهم الشخصية حتي تم الانفصال!!!!
وده جزاء اللي يلعب بايه...بالنار ياشطار!!!

اما الساذج المرموق رئيس حزب الوفد نعمان باشا عاشور بأعتبار انه من حزب الباشاوات فقد مني بهزيمة طبيعية وخسر معها الجلد والسقط وحدث زلزال كبير في حزب الباشوات حتي تحول الى ساحة للقتال وتهدم الصرح الكبير اللي كان له شنة ورنة وانقسم الحزب وادخل الرئيس الى المصحة ووصف بالسفة ورمي به وبانصاره الى سلة المهملات

اما العجيبة الغريبة الدكتورة نوال السعداوي التي منذ بدأت اتحسس الطريق وانا اراها في حواديت جدو كالساحرة التي تمتطي المكنسة وتطير وتسبح في الفضاء بشعرها الابيض المنكوش ووجها الفرعوني المنحوت من طفلة النهر وكانت قبل ترشيحها القاسم المشترك الاعظم في برامج التلفاز الحوارية او كما يسمونه ابناء الفرنجة ( التوك شو )ويعتبر فكر نوال السعداوي تجسيدا لعناد البشر واصرارهم على المخالفة وكانت نتيجة الانتخابات انها في عالم النسيان فلم نعد نسمع عنها حتي لا بالصالح ولا بالطالح

وهذا دليل واضح على حنكة البطانة اللئيمة الغاشمة التي تطيح بكل قامة ترفع وكل هامة تعلو وكل زرع ينبت وكل كبير وصغير الا اقصوه...وانا اشفق على الرجل المحترم الذي تباهه به الشعب المصري وهو يخوض مباحاثات هنا ووقرارات هناك وفي تصوري ان طيبته الفطرية كانت وراء تدمير العراق بدعوى اسلحة الدمار الشامل وهو لا يزال يحمل بين اضلعه هذا الانسان الطيب بالفطرة والذي لن يأخذ مع ملاعين الحزب الوطني سوى اسبوع واحد للقضاء عليه والقاءه في سلة مهملاتهم

ربنا علي القوي بس إحنا لازم نغير من نفسنا ونحاول نفهم إننا اللي بنخلي الصغير يكبر ويبقي ريس يعني هو شغال عندنا

لازم ما نيئسش حتي لو التغيير ده ما حصلش السنة الجاية يحصل بعد كدع المهم إننا نحاول ونشوف غيرنا عمل ايه ونعمل زييه

الأتراك وقفوا قدام الجيش المدافع عن العلمانية ووقفوا جنب رجب أردوغان وعبدالله جول وإحنا قدامنا أو معانا ناس كويسة زي الدكتور البرادعي وأديهم عايزين يخدموا ومستنين مننا إيد المساعدة فالمفروض ما نخذلهمش

الناس اللي راحت ووافقت علي التعديل الدستوري تطلب بتعديل تاني

والناس اللي طنشت وكسلت وإديتهم الفرصة عشان يكتفونا كويس تطلب التغيير عشان خاطر دينهم وأولادهم ومستقبل أولادهم ونحاول نفهم إننا اللي بنعتدي علي نفسنا وبنجيب لنفسنا الإهانة والمذلة بسكوتنا وبعدم إيماننا بالله الإيمان الحقيقي

سيدنا محمد بيقول "أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر"
إحنا مش بنفتكر الكلام ده خالص وده لنقص إيماننا ولو افتكرناه بنخاف علي الأولاد اللي هيتيتمو وهيتشردوا وكأن الأب المصري هو الرازق وهو النافع وهو الشافي ونسينا إن ربنا هو المتكلف بكل ده وبيقول " يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"

شكرا ليك علي مرورك أستاذ سبعاوي نورت الموضوع بمشاركتك وربنا يصلح الحال

مشرف عدد المساهمات : 609 تاريخ التسجيل : 06/07/2009

[quote="م. جمال"]

الناس اللي راحت ووافقت علي التعديل الدستوري تطلب بتعديل تاني

والناس اللي طنشت وكسلت وإديتهم الفرصة عشان يكتفونا كويس تطلب التغيير عشان خاطر دينهم وأولادهم ومستقبل أولادهم ونحاول نفهم إننا اللي بنعتدي علي نفسنا وبنجيب لنفسنا الإهانة والمذلة بسكوتنا وبعدم إيماننا بالله الإيمان الحقيقيي

يا راجل يا طيب انت بتصدق ان فيه حد وصل للصندوق وعبر عن نفسه هذه امانة والحكومة وبطانتها تخون الامانة والله سبحانه وتعالى يقول ولا تكن للخائنين خصيماً فيجب ان لا نساندهم على الاطلاق واذا اتيحت انتخابات حقيقية يجب ان نعطي اصواتنا لمن يستحقها

[quote="sab3awi"]

م. جمال كتب:: الناس اللي راحت ووافقت علي التعديل الدستوري تطلب بتعديل تاني

والناس اللي طنشت وكسلت وإديتهم الفرصة عشان يكتفونا كويس تطلب التغيير عشان خاطر دينهم وأولادهم ومستقبل أولادهم ونحاول نفهم إننا اللي بنعتدي علي نفسنا وبنجيب لنفسنا الإهانة والمذلة بسكوتنا وبعدم إيماننا بالله الإيمان الحقيقيي

يا راجل يا طيب انت بتصدق ان فيه حد وصل للصندوق وعبر عن نفسه هذه امانة والحكومة وبطانتها تخون الامانة والله سبحانه وتعالى يقول ولا تكن للخائنين خصيماً فيجب ان لا نساندهم على الاطلاق واذا اتيحت انتخابات حقيقية يجب ان نعطي اصواتنا لمن يستحقها

يا ريت يا أستاذ سبعاوي نقدر نعرف إن أصواتنا دي امانة ولازم نأديها بإعطائها

لمن يستحق

عايزين نبقي رجاله بحق بلاش رجاله عشان الستات ما يزعلوش عايزين نبقي آدميين بحق

آدميين ربنا كرمهم بالعقل والإرادة والعزيمة والقدرة علي تغيير أحوالهم للأحسن

موضوع: كله على الله الخميس نوفمبر 12, 2009 10:17 am

كله على الله
ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

اذا الشعب يوما اراد الحياة ....فلابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل ان ينجلي ...ولا بد للقيد ان ينكسر